Helping The others Realize The Advantages Of تأثير التغذية على المزاج
Helping The others Realize The Advantages Of تأثير التغذية على المزاج
Blog Article
تحتوي القهوة على كميةٍ وفيرة من الكافيين الذي يُساعد على تنشيط الدورة الدمويّة، وتحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، ولكن بشرط عدم الإكثار منها والإعتدال بشربها، أي شرب كوب واحد منها في الصباح أو خلال اليوم.
أحد العوامل المؤثرة في التركيز هو استهلاك السكريات والكربوهيدرات البسيطة بكميات كبيرة. تؤدي هذه المواد إلى زيادة الطاقة المؤقتة وتسبب ضعفًا في التركيز على المدى الطويل.
أمّا تقلّب المزاج فهو حالة من التغيُّرات السريعة التي تحدث في المزاج، ويحدث هذا التقلب بشكلٍ خاص عند النساء في مرحلة ما قبل الدورة الشهريّة، وفترة إنقطاع الطمث، ومؤخرًا وجدت الدراسات الحديثة بأنّ هناك علاقة قوية بين طعام الإنسان ومزاجهِ العام، حيث أنّ هناك بعض الأنواع من الأطعمة تؤثرُ سلبًا على الحالة المزاجيّة وتجعل الإنسان يشعر بالتوتر والقلق والفرح والحزن في ساعاتٍ متقاربة، وبالعكس، أي أنّ هناك بعض الأنواع من الأطعمة تساهمُ في تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان واستقرارها.
يُساعد الأفوكادو على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان، وذلك لأنه يحتوي على نسبة عاليّة من عنصر الدوبامين الذي يعمل على رفع نسبة الأندروفين، الفعّال لتحسين المزاج والوقاية من تقلباتهِ العامة.
باتباع هذه النصائح الغذائية، يمكنك تعزيز صحة العقل وزيادة التركيز بطريقة طبيعية وسهلة.
في ما يأتي أبرز العناصر الغذائية التي قد تُساعد على تحسين الحالة المزاجية:
تُعتبر الفاكهة والخضار بجميع ألوانها رائعة، لكن تُولي نايدو اهتمامًا خاصًا باللون الأخضر.
تحتوي الحبوب الكاملة على الكثير من الألياف الغذائيّة التي تقوم بدورٍ مهم جدًا وهو توازن معدلات السكر في الدم وتحسين المزاج العام، وذلك عن طريق تنظيم النواقل العصبيّة في الدماغ، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان طبق من الحبوب الكاملة يوميًا على الإفطار أو العشاء.
فنقص المغنيسيوم نور في الجسم يمكن أن يسبب التوتر والقلق، في حين أن نقص حمض الفوليك قد يرتبط بزيادة خطر الاكتئاب.
كما ذكرنا سابقًا، يحتوي النظام الغذائي المتوازن على مجموعة متنوعة من المواد الغذائية المهمة لصحتك ورفاهيتك. على وجه الخصوص، هناك حاجة إلى العناصر الغذائية الأساسية مثل الكربوهيدرات والبروتينات والدهون والفيتامينات والمعادن للنمو والإصلاح.
نعم هذا صحيح في حال شرب كميات محدودة من المشروبات التي تحتوي على الكافين وفي أوقات محددة، حيث إن زادت الكمية المتناولة عن الحد الطبيعي فإن ذلك ينعكس سلبًا على الحالة المزاجية، ويُصبح الفرد أكثرًا توترًا.
إنّ المشروبات الغازية بكل أنواعها لا تؤثر سلبًا فقط على الصحة الجسديّة للإنسان، وإنما على الصحة النفسيّة أيضًا، وهي المسؤولة عن التقلبات المزاجيّة التي يتعرض لها الإنسان بين الحين والآخر، لهذا فإنّ الأطباء ينصحون بالتوقف عن شرب كل أنواع المشروبات الغازية.
لا شيئ من الممكن أن يؤثرعلى الحالة المزاجيّة للإنسان بشكلٍ سلبي أكثر من البطاطا المقليّة، وذلك لأنّها غنيّة بالدهون السيئة والصوديوم، لهذا فإنّ الخبراء ينصون بالتقليل قدر المستطاع من تناول البطاطا المقليّة، واستبدالها بالبطاطا المسلوقة.
لكن بشكل عام، فإن هناك أغذية صحية تحسن الصحة النفسية وقد تسهم في تحسين المزاج، ويمكن عبر تناولها باعتدال المساعدة على الشعور بالسعادة، مثل: